جراحة العيون بالليزر في برلين: أطباء متخصصون في جراحة العيون في عيادات Smile Eyes

خبراء العيون في Smile Eyes (العيون الضاحكة) في برلين أطباء متخصصون في مجال جراحة العيون بالليزر، ويمكّنون المرضى على اختلاف أعمارهم، وبغض النظر عن درجة سوء بصرهم، من عيش حياة خالية من النظارات أو العدسات اللاصقة.

نظراً لأن أطباء العيون في Smile Eyes (العيون الضاحكة) ذوي خبرة عالية ويستخدمون أحدث الإمكانيات التقنية وينشطون في الأبحاث، فإن جراحة العيون بالليزر تتم بأفضل مستوى طبي، ويحرصون دائماً على تقديم الخيار العلاجي الأمثل للمرضى وحصولهم على أفضل دعم ممكن بدءاً من الاستشارة الأولى وحتى فحص المتابعة النهائي.

جراحة العيون بالليزر في برلين: متخصصون في العيون مؤهلون تأهيلاً عاليًا ويتمتعون بسنوات عديدة من الخبرة

إن اختصاصيي طب العيون المشهورين في Smile Eyes (العيون الضاحكة برلين) متخصصون في الجراحة الانكسارية، أي الإجراءات التي تغير قوة الانكسار الإجمالية للعين، وبالتالي تمثل بديلاً للعدسات اللاصقة أو النظارات، لأكثر من 15 عاماً.

في Smile Eyes (العيون الضاحكة برلين)، يتم علاج مجموعة واسعة من أمراض العيون، مثل إعتام عدسة العين، الزرق، أمراض الشبكية وضمور البقعة الصفراء المرتبط بالعمر (AMD)، ويتم كذلك تنفيذ الإجراءات الجمالية، مثل علاجات التجاعيد وتصحيحات الجفن.

وباستخدام أساليب مبتكرة ومفاهيم علاجية فردية لطب العيون، يعتني فريق من اختصاصيي العيون ذوي الخبرة بالاحتياجات المحددة لمرضاهم، كما يقدمون رعاية طبية مصممة فردياً لكل مريض.

طريقة SMILE: علاج العيون بالليزر المتطور بأقل تدخل جراحي

SMILE هو اختصار لـ Small Incision Lenticule Extraction، أي استخراج العدسة عبر شق صغير، والمقصود هنا ليس عدسة العين، بل قطعة ضيقة على شكل عدسة من قرنية العين.

طريقة SMILE هي تقنية حديثة لعلاج العيون بالليزر للقضاء على عيوب الرؤية، وقد تم تطويرها من قبل أطباء العيون من Smile Eyes (العيون الضاحكة) بالتعاون مع الشركة المصنعة لليزر Zeiss، وقد تم استخدامها بنجاح لأكثر من ثلاثة ملايين مرة في جميع أنحاء العالم.

يتم إجراء شق نفقي صغير يبلغ 2-2.5 ملم في القرنية باستخدام الليزر، ويتم إنشاء ما يسمى بالعدسة، وهي قطعة على شكل عدسة، في طبقة عميقة من القرنية، يتم بعد ذلك تحضيرها وإزالتها بحرية من خلال الشق النفقي، مما يغير قوة انكسار العين.

 بالمقارنة مع إجراءات العيون الأخرى بالليزر، فإن طريقة SMILE هي عملية قليلة الرض، مما يؤدي إلى شفاء أسرع، ويسمح باستئناف الرياضة والعمل في اليوم التالي للعملية، ويمكن أيضاً تنفيذ هذا الإجراء حتى إذا كانت القرنية رقيقة أو كانت العيون جافة، وحتى الإعاقات البصرية الشديدة يمكن تصحيحها بهذه الطريقة.

ليزك الفيمتو (Femto-LASIK): تصحيح قصور النظر بشكل دائم

ليزك الفيمتو هو تطوير إضافي لطريقة الليزك التي أثبتت جدواها (تصحيح تحدب القرنية بالليزر المباشر)، وكما هو الحال في الليزك، يتم طي قطعة من القرنية السطحية على شكل شريحة، ويتم إزالة جزء من الطبقة العميقة من القرنية بالليزر، وبالتالي تصحيح القوة الانكسارية للعين.

ومع ذلك، باستخدام ليزك الفيمتو، بدلاً من استخدام Microkeratome (قاطع القرنية المجهري)، وهي شفرة تستخدم لإنشاء تشطيب القرنية، يتم التشطيب أيضاً بدقة عالية باستخدام ليزر الفيمتو، ولا تتطلب هذه التقنية أي شفرات على الإطلاق، مما قد يقلل من المضاعفات.

متخصصون في زراعة العدسات اللاصقة (ICL) في برلين

تعتبر العدسات اللاصقة القابلة للزرع بديلاً لعلاج العيون بالليزر، والذي يتم تطبيقه منذ عشرين عاماً، حيث لا تتم إزالة أي أنسجة هنا، ولكن يتم إدخال عدسة إضافية مصنوعة من مادة كولامر طبيعية متوافقة حيوياً بين عدسة المريض والقزحية، وعلى النقيض من العلاج بالليزر، فإن هذا الإجراء قابل للعكس، لأنه يمكن إزالة العدسة في أي وقت، على سبيل المثال، إذا تغيرت قيم الانكسار أو تم تطوير علاج أفضل، ويتم تكييف كل عدسة بشكل فردي لتتناسب مع تغيرات الرؤية، وتحتوي على مانع مدمج للأشعة فوق البنفسجية.

يمكن أيضاً زرع عدسة صناعية إضافية عند المرضى الذين لا يناسبهم تصحيح العين بالليزر بسبب القرنية الرقيقة جداً أو الاضطراب البصري الشديد، ولا يتأثر نتيجة لذلك تدفق الدموع واستقرار القرنية.

تبديل العدسات الانكسارية (RLE): رؤية واضحة والرفع من سوية الحياة

تبديل العدسات الانكسارية (RLE)، هو إجراء جراحي يمكن استخدامه لعلاج سوء الانكسار الشديد، حيث أن التقنية الجراحية المستخدمة في هذه الحالة هي نفسها التي تستخدم لمعالجة الساد (إعتام عدسة العين).

يؤدي هذا المرض (الساد) إلى حدوث إعتام (ضبابية) في الرؤية ضمن إحدى العدستين أو كليهما، مما يؤدي إلى العمى، وبالتالي تتضمن المعالجة إزالة العدسة المعتمة، واستبدالها بعدسة صناعية.

للقيام بذلك، يتم أولاً إجراء شق على حافة القرنية للوصول إلى العدسة، وباستخدام الموجات فوق الصوتية، يتم تجزئة قلب العدسة وشفطه عبر الشق الصغير، يتم بعدها طي العدسة الجديدة وإدخالها ضمن كيس المحفظة، حيث تنفتح وتتوضع ضمن مكانها الصحيح تلقائياً، وتعتبر هذه العملية إجراءً جراحياً روتينياً.

وعلى الرغم من عدم وجود إصابة مرضية ضمن العدسة أثناء عملية استبدال العدسة الانكسارية، إلا أنه يتم استبدالها بعدسة صناعية تم انتقاؤها مسبقاً بدقة لمعالجة سوء الانكسار الشديد لدى المريض.

ومن مساوئ العدسة الصناعية أن العين لا تستطيع بعد الإجراء أن تقوم بعملية المطابقة، لتتكيف مع المسافات المختلفة، لذلك يتم استخدام هذه الطريقة فقط عند المرضى بعد الأربعين من العمر، حيث أنه من الطبيعي أن تتراجع قدرة عدسة العين على المطابقة بشكل ملحوظ في هذا العمر.

أما بالنسبة للمرضى الأصغر سناً، فيعد استبدال العدسة الانكسارية خياراً علاجياً مناسباً، خاصةً إذا ترافق الساد (إعتام عدسة العين) مع سوء الانكسار، وبالتالي يمكن معالجته باستخدام نفس الإجراء السابق.

العدسات متعددة المحارق: رؤية خالية من النظارات على جميع المسافات

تعد زراعة العدسة متعددة المحارق شكلاً خاصاً من أشكال استبدال العدسات الانكسارية، والتي تم تطويرها لكون العين تفقد قدرتها على المطابقة، سواء بعد زرع العدسة الصناعية أو بشكل طبيعي مع تقدم العمر.

العدسات متعددة المحارق وثلاثية المحارق تم تطويرها خصيصاً لتقسيم الضوء الداخل إلى العين إلى عدة نقاط بؤرية، حيث تتضمن العدسة ثلاثية المحارق نقطة محرقية إضافية في المسافة المتوسطة.

وبما أن الضوء مقسم، فإن جودة الرؤية الكلية تكون أقل بشكل طفيف مقارنةً بالعين الشابة السليمة، ومع ذلك، فوجود عدة نقاط محرقية يتيح رؤية واضحة على مسافات مختلفة، مما يتيح الاستغناء عن العدسات الطبية أو نظارات القراءة، وهذا المبدأ فعال حتى في ظروف الإضاءة السيئة.

يمكن العثور على مزيد من المعلومات على موقع Smile Eyes Berlin.