الأشعة فرانكفورت: الأستاذ الجامعي الدكتور الطبيب توماس ي. فوجل
تركيز العلاج
- الطب الإشعاعي التشخيصي
- طريقة التصوير بالرنين المغناطيسي:
التصوير بالرنين المغناطيسي للجسم بالكامل
التصوير بالرنين المغناطيسي للجزيئات
التصوير بالرنين المغناطيسي المتعدد البارامترات (البروستاتا، الثدي)
الدماغ
العمود الفقري
تشخيص المفاصل
التصوير بالرنين المغناطيسي للقلب- التشخيص بالتصوير المقطعي المحوسب للقلب
تنظير القولون الافتراضي
التنظير الداخلي الافتراضي- التشخيص بالأشعة السينية
- التشخيص بالموجات فوق الصوتية
- الطب الإشعاعي التداخلي
- أورام الكبد
- أورام الرئة
- آفات العظام
- التدخلات العلاجية للأوعية الدموية
- التدخلات المتعلقة بالأورام
- التدخلات المتعلقة بتقويم العظام
- خزعة البروستاتا الموجهة بالرنين المغناطيسي
اتصال
مستشفى فرانكفورت الجامعي
مشفى الأشعة والطب النووي
Theodor-Stern-Kai 7, D-60590 Frankfurt/فرانكفورت
P: +49 69 9893 9018 F: +49 69 6301 7258
مواعيد العمل:
الاثنين إلى الجمعة 8 ص - 4:30 م
العرض الطبي
قائمة الخدمات التشخيصية
- التصوير المقطعي المحوسب
- التنظير الداخلي الافتراضي
- تنظير القولون الافتراضي
- التصوير المقطعي المحوسب للقلب - التصوير بالرنين المغناطيسي
- الرأس/الرقبة
- علم الأشعة العصبية
- الثدي
- الكبد
- البطن - التشخيص بالموجات فوق الصوتية
- الكبد
- الطحال
- البنكرياس
- الكلى
- العقد اللمفاوية
- فحوصات الدوبلر للشريان السُباتي، وعروق الحوض والساق، والقلب - التشخيص بالأشعة السينية
لدينا حالياً أجهزة التصوير المقطعي المحوسب الحديثة (CT-FORCE) و (CT-Xcite)، والتصوير المقطعي المحوسب باستخدام (Sliding-Gantry CT)
قائمة الخدمات العلاجية
- التدخلات المتعلقة بالأورام
(علاج السرطان)
- معالجة بالحرارة المستحثة بالليزر
- الكي بالميكروويف (MWA)
- الكي بالتبريد
- انصمام الورم العضلي
- استئصال الورم بالذبذبة الراديوية
- العلاج الإشعاعي الداخلي الانتقائي بواسطة كرات SIR
- الانصمام الكيميائي عبر الشريان (TACE)
- الإرواء الكيميائي عبر الشريان (TACP) - التدخلات المتعلقة بتقويم العظام
- العلاج بالأوزون في حالات الانزلاق الغضروفي
- رأب الفقرات / رأب العظام
- الانصمام حول المفصلي عبر الشرايين (TAPE) - التدخلات العلاجية للأوعية الدموية
- رأب الأوعية الدموية بمساعدة ليزر إكسيمر (Excimer-Laser) - خزعة البروستاتا الموجهة بالرنين المغناطيسي
المزيد من المعلومات
المزيد
البروفيسور الجامعي الدكتور توماس ج. فوجل هو طبيب متخصص في الأشعة ومدير مشفى الأشعة والطب النووي في مشافي جامعة فرانكفورت.
يعمل البروفيسور فوغل مع فريق من الخبراء والمؤهلين تأهيلاً عالياً من الأطباء المساعدين والمتخصصين وكبار الأطباء والعلماء الزائرين، حيث يهدف البروفيسور فوغل وفريقه إلى تقديم الرعاية الطبية للمرضى وفق أحدث معايير الحماية من الإشعاع وعلى أعلى المستويات العلمية، ولذلك يتم الحفاظ على التعاون الوثيق بين أعضاء الفريق لتبادل الخبرات، وكذلك تخطيط العلاج الموجه للمريض بشكل خاص، حيث يشارك المريض قدر الإمكان في خطوات المعالجة عبر التوعية، حيث أن الأطباء في الفريق لا يتحملون وحدهم هذه الأعباء الكبيرة، بل يتم استيعابها من قبل هيكلية الفريق، وهذا التآزر يريح الطبيب، وبالتالي علاقة مريحة بين الطبيب والمريض.
بالإضافة إلى وجود طاقم عمل من الدرجة الأولى، يمتلك مشفى البروفيسور فوجل وفريقه أحدث التقنيات، وبعض أجهزتها فريد من نوعه في العالم. ومن أمثلة ذلك جهاز التصوير المقطعي المحوسب العامل بالزلاجة "Somatom Definition AS Sliding" الذي يسهل عملية الفحص لكل من الطبيب والمريض، ويقلل إلى حد كبير من خطر حدوث إصابات إضافية بفعل إعادة تموضع المريض. وفي مجال التشخيص بالموجات فوق الصوتية يعمل فريق الأستاذ الدكتور فوجل باستخدام أجهزة موجات فوق صوتية من أحدث جيل يتيح نطاق ترددها إمكانية التكيف مع أجزاء الجسم الخاصة والمشاكل القائمة. وبذلك يمكن إجراء التشخيص بصورة أكثر أمانًا ودقة وسرعة أيضًا.
يشمل التركيز البحثي للاختصاصي الحائز على جوائز في علم الأشعة :التشخيص البطني والصدري والتداخلي، العلاج التداخلي مع التصوير المقطعي بالرنين المغناطيسي، الإدارة الجزئية لمشروع "موضوع الأبحاث الخاصة بارتفاع الحرارة Sfb 1470"، إجراءات التصوير الرقمي ثلاثي الأبعاد، التحليل الطيفي بالرنين المغناطيسي، تصوير الأوعية بالرنين المغناطيسي، تقنيات جديدة للتصوير بالرنين المغناطيسي الداخلي، التشخيص التصويري لقاعدة الجمجمة، منطقة عظام الوجه والرقبة، التصوير بالكمبيوتر متعدد الكاشفات، تشخيص إصابات الثدي والتدخل المباشروالكي الوعائي بمساعدة الليزر، ولذلك، يستخدم البروفيسور فوغل الاتصالات الدولية، على سبيل المثال، لتحسين معالجة الأورام الكبدية، حيث يركز في عمله على الكشف المبكر عن الأمراض ومجال المعالجة التداخلية للسرطان (علم الأورام).
البروفيسور فوجل حاصل على العديد من الجوائز العلمية في مجال الطب الإشعاعي، ومسؤول وعضو في العديد من الجمعيات والهيئات العلمية، وكذلك عضو في المجالس الاستشارية العلمية للعديد من المجلات العلمية.
يمكنكم العثور على المزيد من المعلومات عبر زيارة صفحات عيادة الأشعة والطب النووي ومركز تشخيص الثدي MAMMOM التابع لمشفى فرانكفورت الجامعي.
البحث والتعليم
1976 - 1982 | دراسة الطب البشري في جامعة لودفيج ماكسيميليان في ميونيخ |
1980 | الدراسة في مدرسة الطب بالجامعة العبرية، مستشفى هداسا، القدس (المدير: الأستاذ الدكتور بيران). |
1980 - 1981 | مساعد مشارك بمعهد التشريح التابع لجامعة ميونيخ (المدير: الأستاذ الدكتور فريك). |
1982 | الحصول على رخصة مزاولة مهنة طبيب |
1983 | الحصول على درجة الدكتوراه في الطب عن رسالة بعنوان "تحديد نسبة الملح المعدني في الهيكل العظمي الطرفي عن طريق امتصاص أشعة جاما ويود 125 في المرضى المصابين بداء السكري" بتقدير "امتياز". |
بدءًا من عام 1983 | طبيب مساعد بقسم الطب الإشعاعي بجامعة ميونيخ (المدير: الأستاذ الدكتور الطبيب ي. ليسنر، حاصل على دكتوراه فخرية) |
الحياة المهنية:
1988 | إقامة لعمل أبحاث بمستشفى ماساتشوستس العام في بوسطن (المدير: الأستاذ الدكتور خوان تافيراس) |
1 أكتوبر 1988 - 31 مارس 1990 | تدريب متقدم في الطب النووي |
1989 | الحصول على رخصة طبيب أشعة في تخصص المعالجة الإشعاعية |
18 يوليو 1990 | إتمام التأهيل مع الحصول على درجة دكتور طبيب حائز على إجازة التدريس في الجامعة |
1990 | كبير الأطباء بقسم الطب الإشعاعي بجامعة ميونيخ |
1992 | الإلمام بتخصص الطب النووي |
ماس - مايو 1992 | الإلمام بتخصص "التشخيص المختبري بالطب النووي" |
1993 | التعيين كبيرًا للأطباء ومديرًا لقسم الأشعة والعيادة الشاملة بجامعة برلين، المستشفى الجامعي رودولف فيرشوف (المدير: (الأستاذ الدكتور ر. فليكس، حاصل على دكتوراه فخرية) مجالات العمل الرئيسية: التشخيص التقليدي بالأشعة السينية، طب الحوادث، أشعة جهاز الهضم، الأشعة التداخلية، العلاج الكيميائي ضمن الوعائي، ترميم الأوعية والتصوير بالرنين المغناطيسي. موضوعات البحث: تصوير الأوعية بالرنين المغناطيسي، التحليل الطيفي داخل الجسم الحي، تطوير المواد الظليلة، العلاج بالليزر والتشخيص الكبدي الصفراوي. |
23 ديسمبر 1993 | الاستدعاء من قِبل جامعة برلين الحرة لشغل منصب أستاذ على درجة C3لتدريس الطب الإشعاعي العام |
13 يناير 1994 | الحصول على رخصة طبيب إشعاع من نقابة أطباء برلين، الحصول على رخصة مزاولة مهنة "طبيب تشخيص بالأشعة" |
1996 | الاعتراف كاختصاصي في علم الأشعة العصبية |
1998 | الاستدعاء لشغل منصب أستاذ بدرجة C4 لتدريس التشخيص بالأشعة السينية، جامعة جوته في فرانكفورت |
1998 | مدير مشفى الأشعة والطب النووي (معهد الأشعة التشخيصية والتداخلية سابقاً)، مشافي فرانكفورت الجامعية |
2005 | التعاون مع عيادة العظام بمؤسسة فريدريشسهايم التابعة لجامعة فرانكفورت: إدارة قسم الطب الإشعاعي |
2005 | نائب المدير الطبي لمستشفى فرانكفورت الجامعي |
2011 | مدرب Q3 في مجال تصوير القلب بالرنين المغناطيسي والتصوير المقطعي المحوسب للقلب |
2013 | المتحدث باسم تحالف عيادات فرانكفورت، مفوَّض المبادئ التوجيهية للجمعية الألمانية للأشعة السينية |
2017 | عضو اللجنة العلمية CIRSE (الجمعية الأوروبية لأمراض القلب والأوعية والأشعة التداخلية) |
2021 | رئيس مجلس الجمعية الألمانية للأشعة (DRG) |
2022 | سفير لمؤتمر فرانكفورت |
فريق الأطباء
- البروفيسورة الدكتورة كاترين آيشلر
النائبة الدائمة لمدير المشفى - البروفيسورة الدكتورة تاتيانا جروبير-روه
الطبيبة المشرفة المديرة للمشفى - الدكتور أكسل تالهامير
الطبيب المشرف التنفيذي للأشعة التداخلية - الدكتورة ريناتيه هاميرشتينغل
الطبيبة المشرفة التنفيذية
إضافات
- التجهيزات الطبية:
- أحدث تكنولوجيا للموجات فوق الصوتية
- تصوير كامل الجسم بالرنين المغناطيسي بدون إشعاع
- أحدث تكنولوجيا للتصوير المقطعي المحوسب (جهاز التصوير المقطعي المحوسب العامل بالزلاجة Somatom Definition AS Sliding الفريد من نوعه على مستوى العالم؛ أحدث جهاز للتصوير المقطعي المحوسب على مستوى العالم)
وسائل المواصلات
محطة القطارات الرئيسية فرانكفورت على نهر الماين | 2.5 كم |
مطار فرانكفورت | 9 كم |
معلومات المدينة فرانكفورت
رانكفورت هي واحدة من أهم المراكز المالية في ألمانيا وأوروبا. مع ناطحات السحاب الفريدة من نوعها في أوروبا التي ترتفع على نهر الماين على مساحة تبلغ حوالي 243 كيلومتراً مربعاً، وتستضيف في وسطها نحو 700000 نسمة. تم ذكر إسم فرانكفورت للمرة الأولى في سنة 794 ولعبت في الفترة القيصرية دوراً حاسماً. دُمّر جزء كبير من المدينة عبر القصف الذي تعرضت له من الحلفاء في الحرب العالمية الثانية. ومع ذلك فإن البلدة القديمة التاريخية، قد تم الحفاظ عليها جيداً و بقي لها دور مهم ثقافياً في أوروبا. أما اليوم فإن البلدة القديمة تُعتبر نقطة جذب سياحية تستقطب الزوار من جميع أنحاء العالم وتجذبهم مراراً وتكراراً.