اختصاصي التعويضات الصناعية في برلين: البروفيسور الدكتور صافي خليل

المزيد

البروفيسور الدكتور صافي خليل اختصاصي في التعويضات الصناعية، رئيس للأطباء في قسم العظام وجراحة الحوادث وكذلك مدير وجراح رئيسي في مركز التعويضات الصناعية في مشفى هوبرتوس الإنجيلي في برلين.

باعتباره مركزاً معتمداً للتعويضات الصناعية (EndoCert)، يقدم فريق الخبراء التابع للبروفيسور الدكتور خليل أفضل رعاية ممكنة للتعويضات الصناعية باستخدام غرسات عالية الجودة وطرق جراحية لطيفة، وبفضل مفهوم المنظومة الشاملة (Besttrack) وتحت شعار "الحركة هي جودة الحياة"، يتلقى المرضى رعايةً ودعماً فردياً من مرحلة ما قبل دخول المشفى وحتى مرحلة ما بعد الجراحة.

اختيار الغرسة الفردية للتعويض الصناعي لكامل مفصل الركبة في برلين: ألم أقل، تعافي أسرع

يعتبر البروفيسور الدكتور صافي خليل رئيس الأطباء في عيادة العظمية، جراحة الحوادث والطب الرياضي في مشفى هوبرتوس الإنجيلي، خبيراً في عمليات التعويض الكامل لمفصل الركبة بطرق قيلة الرض في برلين، وبالتعاون مع فريقه متعدد التخصصات، يسعى البروفيسور خليل إلى تطبيق مفهوم المنظومة الشاملة (Besttrack)، الذي يوفر مسارات علاجية مثالية من التحضير قبل الجراحة إلى إعادة التأهيل، ويتضمن ذلك تدريباً مكثفاً للمريض قبل العملية، إجراءات تخدير مصممة خصيصاً والحركة المبكرة بعد العملية، وغالباً ما يتمكن مرضاه من المشي بشكل مستقل في اليوم الأول بعد الجراحة بمساعدة المعالجة الفيزيائية، حيث يقلل هذا النهج من المضاعفات ويسمح بالعودة السريعة إلى الحياة اليومية، وتشمل خبرة العيادة على وجه الخصوص، زراعة التعويضات الصناعية المنزلقة.

اختصاصي في التعويض الصناعي لكامل مفصل الورك: أحدث الإجراءات وأكبر قدر من الخبرة

من المؤكد أن مفهوم المنظومة الشاملة (Besttrack) مفيد لمرضى البروفيسور الدكتور صافي خليل، الذين أجريت لهم عملية استبدال مفصل الورك في مشفى هوبرتوس الإنجيلي، وبفضل خبرته التي تمتد لسنوات في مجال جراحة التعويض الصناعي لمفصل الورك، فإن البروفيسور خليل يدرك أهمية الإعداد الدقيق لمرضاه؛ لضمان خلو عملية العلاج بأكملها من أي مضاعفات، كما يولي أهمية كبيرة للتواصل الهادف، حيث يتم قبل إجراء العملية إعطاء المرضى معلومات مفصلة حول الإجراء، بما في ذلك النصائح العملية لفترة ما بعد الجراحة، مثل التدريب على استخدام العكاكيز، ويضمن هذا النهج أن يكون المرضى مستعدين على نحوٍ جيد للوضع الجديد ويتمكنوا من التحرك بسرعة مرة أخرى.

الرعاية اللاحقة هي محور رئيسي آخر، فبعد الجراحة بفترة وجيزة يتم إجراء تمارين التحريك الأولية لتعزيز عملية الشفاء وتقليل المضاعفات، كما يتم التخطيط لمرحلة إعادة التأهيل في وقت مبكر، ويمكن تنفيذها في العيادات الخارجية أو الداخلية اعتماداً على الاحتياجات الفردية للمريض.

ومن السمات الخاصة لعمل البروفيسور خليل هو التعاون متعدد التخصصات مع المعالجة الفيزيائية، التخدير والتمريض؛ وهذا ما يضمن تلقي مرضاه أفضل رعاية ممكنة، ليس فقط من الناحية الطبية ولكن أيضاً من الناحية الإنسانية.

الجراحة التصحيحية اللطيفة للتعويضات الصناعية

قد يكون من الضروري تصحيح التعويضات الصناعية نتيجة لحصول مضاعفات مختلفة، مثل العدوى، ارتخاء التعويض الصناعي، سوء التوضع وتلف الأنسجة، حيث يكون التحدي الشائع هو المحافظة على الأنسجة المحيطة مثل العظام والعضلات والأوتار، إذ أن هذه الأنسجة تكون قد تضررت بالفعل أثناء الجراحة الأولية.

ويقوم البروفيسور الدكتور صافي خليل بمعالجة هذه المضاعفات بشكل وقائي باستخدام تقنيات قليلة الرض تجعل الإجراء أكثر لطفاً؛ مقللةً من خطر تلف الأنسجة، كما أنه يعتمد على تقنيات التصوير الحديثة التي تمكن من وضع التعويض الصناعي الجديد بدقة أكبر لتجنب أي سوء محاذاة، بالإضافة إلى أن استخدام الغرسات عالية الجودة تقلل أيضاً من خطر حدوث المزيد من الارتخاء، وإلى جانب ذلك فإن البروفيسور خليل يتبع نهجاً متعدد التخصصات يشمل العلاج الفيزيائي، الرعاية المتابعة المكثفة منذ البداية لتعزيز عملية الشفاء وتقليل مخاطر المضاعفات بعد الجراحة مثل الجلطات أو العدوى.

سنوات طويلة من الخبرة في عمليات التصحيح الجراحي لمفصلي الركبة والورك الصناعيين

إذا كان استبدال التعويض الصناعي أمراً لا بدّ منه، فإن العديد من المرضى سيشعرون بالقلق في المقام الأول بشأن الألم والمضاعفات وطول عمر التعويض الصناعي الجديد، حيث أن الشكوك حول ضرورة الإجراء والخوف من فترة نقاهة أطول غالباً ما تسبب حالة من عدم اليقين، كما تنشأ مخاوف إضافية، خاصة في حالات الجراحات التصحيحية لتبديل المفصل الصناعي؛ حيث يكون الإجراء أكثر تعقيداً والأنسجة المحيطة به قد تعرضت بالفعل للرض بسبب العملية الأولى وتأثير الغرسة المعيبة.

يأخذ البروفيسور الدكتور صافي خليل هذه المخاوف على محمل الجد، ويقوم بكل ما في وسعه لإعطاء الثقة لمرضاه من خلال وضع خطة علاج مصممة خصيصاً لكل مريض مع التوعية الشاملة، كما أنه يتأكد قبل القيام بالعملية من أن مرضاه يدركون ضرورة هذا الإجراء، ويشرح لهم النتائج الناجحة على المدى الطويل، بالإضافة إلى التقنيات الحديثة قليلة الرض التي تجعل الإجراء أكثر لطفاً، إذ يمكن لهذه الطرق أن تقلل من حجم الشقوق والألم، مما يخفف تخوفهم من فترات التعافي الطويلة، كما أن التعاون الوثيق بين التخصصات المختلفة والرعاية اللاحقة المنتظمة تضمن دعم عملية الشفاء على النحو الأمثل وعودة المريض بسرعة إلى الحياة اليومية.

يمكنكم الحصول على المزيد من المعلومات عبر زيارة الموقع الإلكتروني لمركز التعويضات الصناعية في مشفى هوبرتوس الإنجيلي.