الإجراءات الوقائية/ الاحتراسية/ التشخيصية

مالذي تنجزه مستشفيات التشخيص؟

تمكننا المكاسب الطبية في العقود الأخيرة من المحافظة على مستوى المعيشة الجيد لشعبنا - الذي يزداد دائما في الشيخوخة – إلى مراحل متقدمة في السن. ذلك يصبح ممكنا عبر الرعاية الطبية الوقائية الأفضل دائماً. تمكن فحوصات الوقاية من قبل طبيب أخصائي في مستشفى تشخيص أو عيادة من منع الأمراض عبر التعرف على عوامل الخطورة مبكراً وإيقافها. أو اكتشاف الأمراض مبكراً قدر المستطاع ومن ثم علاجها.

الاستفادة من الإجراءات الوقائية بشكل فردي

بما أن جميع مناطق الجسم معنية بالإصابة بالأمراض خلال التقدم في السن، كانت الوقاية مكوّناً جوهرياً لكل مجال اختصاص طبي. هنا تكمن الأهمية في مشاركة الشعب النشطة والمنتظمة في إجراءات الوقاية المُقدّمة. لكون إجراءات الوقاية غير ملزمة يتوجب على كل إنسان أخذ المبادرة في عمل شيء إيجابي لصحته.

ماهي البرامج الوقائية الموجودة؟

في هذه الأثناء تقدم كثير من مستشفيات التشخيص والعيادات في حُزَماً من الفحوصات في مجال الرعاية الوقائية والوقاية، تلك الحزم تفوق بشدة إجراءات الوقاية لشركات التأمين الحكومية والخاصة. تختلف هذه الحزم في النطاق ودقة وسائل الفحص ومتطلبات الفحص للفئة المستهدفة. حزم التشخيص المعروضة الشائعة هي:

• فحص أساسي
• فحص صحي كامل
• فحص المدراء
• فحص القلب
• تشخيص الرياضيين
• فحص الهرمونات
• فحص الأعضاء
• فحص فردي
• رنين مغناطيسي لكامل الجسم

مالذي ينبغي أن ينتبه له المرء في اختيار عيادة أو مستشفى تشخيص؟

ينبغي مسبقاً في طور الإعداد تحديد أي نطاق لطرق الفحص هو المجدي نفعاً على الجانب الفردي. من المهم كذلك أن يوجد حديث شامل مع نصائح للتصرف. يقدم الكثير من خبراء الوقاية في عيادتهم أو المستشفى إجراءات أخرى كالاستشارة الغذائية والتدريب المضاد للضغوط وتدريب الحركة بالإضافة إلى استشارة صحية أخرى كالاستشارة الصحية أو العلاج. ينبغي إعادة إجراءات الوقاية بعد مرور سنتين إلى ثلاث سنوات.